طيور السلام عضـو فضـي
01/12/2010 عدد المساهمات : 41 عـدد النقـاط : : 5192 العمر : 44
| موضوع: يستمر مسلسل فضائح وكلاء السيستاني واليوم في محافظة واسط ناحية الزبيدية الأحد 23 يناير 2011 - 3:34 | |
| الكل منا يعرف مدى الخزي والعار الذي ألحقه وكلاء السيستاني بالدين بسبب فضائحهم الجنسية وأفلامهم الإباحية التي باتت اليوم على السنة الجميع الصغار والكبار والشيوخ والنساء والأطفال وحديث مواقع ألنت والإعلام والفضائيات.
وطبعا هذا المسلسل وهذه الأفلام لم تنتهي لان بين الحين والأخر يطل علينا بطل فلم اباحي جديد من وكلاء السيستاني.
محافظة واسط معروفة بطابعها العشائري وتمسك عشائرها بتقاليدها . وخاصة قضية العرض تعتبر من أهم الأمور التي لا يمكن المساس بها وهذا طبع كل عشائرها فضلا عن عشائر واسط. لكن هذه الغيرة هذه الكرامة لم يحترمها وكلاء السيستاني لان هذا ديدنهن با الامس مناف الناجي وغيره من وكلاء الزنا والفسق والفجور . واليوم يطل علينا احد معتمدي السيستاني بفضيحة أخرى أخزى واكبر من فضيحة مناف الناجي. وهو الشيخ (حسن الوائلي) احد معتمدي السيستاني في محافظة واسط (ناحية الزبيدية) وهذا الشيخ كان يتصنع بالوقار والسكينة لكن شاءت الإرادة الإلهية إن تكشف سريرة هذه المنافق على يد إتباعه والمقربين منه.
ونسرد لكن أحبتي بالتسلسل قصة هذه الفضيحة .
في الحقيقة كان هناك جماعة من اقرب الناس للشيخ حسن الوائلي وهم عضو المجلس البلدي في الزبيدية السيد (رياض العوادي ) وكذلك ضابط الاستخبارات (حسن هادي) وأيضا شيخ عشيرة البو عامر احد عشائر زبيد الشيخ مهدي عطا الله هؤلاء كانوا من المقربين لمعتمد السيستاني الشيخ حسن الوائلي . كان هناك جامع في منطقة الجمعية في ناحية الزبيدية تم بنائه من قبل الوقف الشيعي وبعد ان تم بنائه أسرع عضو مجلس البلدي السيد رياض العوادي بتقديم أسماء للشيخ حسن الوائلي لكي يتم تعينهم في الجامع ويكون صرف رواتبهم من قبل الوقف الشيعي لكن الشيخ حسن الوائلي رفض ولم يقبل با الأسماء وقال إنا من اختار الأسماء لدي أسماء المهم أصبحت مهاترات ومشاحنات بين الشيخ وعضو المجلس البلدي أفرزت هذه المشاحنات عن التباعد والتناحر بعد إن كان السيد رياض من المقربين للشيخ. الشيخ مهدي عطا الله وابن أخيه ضابط الاستخبارات حسن هادي عطا الله أيضا ساندوا ابن أختهم السيد رياض بقضية الجامع واختيار الأسماء . المهم هذه الحادثة حادثة الجامع والاستيلاء عليه كان هو السبب بخروج الفضيحة الأكبر . ضابط الاستخبارات في ناحية الزبيدية (حسن هادي عطا الله) كانت لديه زوجة خريجة معهد معلمين وتتميز بجمالها الفاتن . كان هناك بعض المشاكل الزوجية بين حسن هادي وزوجته مما جعلت هذه المشاكل الزوجة تغادر بيت زوجها الى بيت أهلها في الشوملي . وكان سبب إرجاعها لبيت زوجها هو الشيخ حسن الوائلي . وأخذت رقم الشيخ خاف تصير مشاكل حتى تتصل بالشيخ . وكان الشيخ يتصل بها ليلا ونهارا ويوم من الأيام الضابط حسن هادي يجد زوجته تتصل بالشيخ حسن هادي الساعة الثانية من منتصف الليل وعندما رأى المكالمة وجدها مع الشيخ مما اثار انزعاجه وقام بطردها
وغادرت البيت زعلانه مع زوجها. وقامت با الاتصال بالشيخ لتخبره بأنها أيضا غادرت بيت زوجها الضابط حسن هادي . استغل الشيخ الفرصة قام بين الحين والأخر يتصل بها ويسألها ويقول لها إنا إن شاء الله سأقوم بتخليصك من زوجك . استغل الفرصة وقام بتطليق الزوجة وكانت لديها ثلاث بنات وتزوجها متعة . مما اضطر بالزوج الذي عرف بمكر معتمد السيستاني الذي نصحه بتطليقها لان عينه وقعت على زوجته . إن يسحب المسدس ويرفعه في وجه معتمد السيستاني الشيخ حسن الوائلي في شارع الصيدليات في ناحية الزبيدية وقام بتهديده وقال له بالحرف الواحد ( إنا الم اقل لك لأتخرج من البيت ) وقام بسبه إمام الملأ قال ( أنت والسيستاني تروح فدوة لقندرتي ) بهذا التعبير. والناس تدخلت في تلك اللحظة لان الضابط حسن هادي أراد إن ينتفض لشرفه وعرضه الذي لطخه معتمد السيستاني الشيخ حسن الوائلي . وبعد لحظات عندما فك النزاع الناس وإذا بسيارات مضللة تأتي لضابط الاستخبارات وتحمله والى ألان لا يعرفون أهله وعشيرته أين مصيره وأصبح اليوم من ينتفض لعرضه الذي يلطخه وكلاء السيستاني يكون مصيره مجهول يقتل أو يعدم أو ينفى. ومعتمد السيستاني هرب لان عشيرة البوعامر وشيخهم مهدي عطا الله هدد بقتله ..
أخزاهم الله من فضيحة إلى فضيحة واترك التعليق لكم إخوتي وهذه القصة واقعية وحقيقية كل أبناء ناحية الزبيدية في محافظة واسط يعرفونها وباتت اليوم على السنة الجميع | |
|